هذه الآية العظيمة لها شأن عظيم، وهي قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ
أسباب دخول النار
الشرك
الكفر
البدع
النفاق
الرياء
الكذب
الوقوع في الذنوب الموبقات والاستمرار عليها دون التوبة منها هي سبب لدخول النار، ومِن هذهِ الموبقات السِحر، والقتل، والزنا، والربا، وشُرب الخمر، والتولي يوم الزحف، والردّة بعدَ الإسلام، وإنكار أركان الإسلام وجُحودها كمن يجحد الصلاة ويُنكرها أو يُنكر الزكاة والصيام وغيره، ومِن هذهِ الذنوب عُقوق الوالدين، وقطع الطريق إلى غير ذلك
اللهم إنا نعوذ بك من النار وماقرب إليها من قول وعمل