قال ابن القيم : "كان شيخ الإسلام ابن تيمية يسعى في حوائج الناس سعياً شديداً لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله" اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر وأفضل الناس مابين الورى رجلٌ تقضى على يده للناس حاجاتُ لاتمنعن يد المعروف عن أحدٍ مادمت مقتدرا فالسعد تارات وأشكر فضائل صنع الله إذ جعلت إليك لا لك عند الناس حاجات قد مات قوم وما ماتت مكارمهم وعاش قوم وهم في الناس أموات
.